وفقاً لقاعدة بيانات وزارة الزراعة الأمريكية، فإن الزبيب يأتي مشبع بالألياف و السكر و الفيتامينات و السعرات الحرارية و الحديد و الكالسيوم و البورون و مضادات الأكسدة والمعادن و المواد المضادة للميكروبات.
تذكر: لمعاودة زيارة موقعنا مره أخرى بسهوله فقط اكتب فى المتصفح الخاص بك
مجلة كيه ام دبليو
اوKmw Gate
كما يساعد في الهضم وتحسين صحة العظام.
دعونا نلقي نظرة فاحصة على هذه المواد الغذائية المتواجدة في الزبيب.
1- الألياف
تغطي حفنة من الزبيب احتياجاتك الغذائية اليومية من الألياف بنسبة 7٪ إلى 12٪.
و يساعد في تحسين الهضم عن طريق تليين البراز وتنعيم حركات الأمعاء – وبالتالي منع الإمساك.
الألياف تجعلك تشعر بالشبع لفترات أطول، مما يجعل الزبيب إضافة غذائية جيدة لأولئك الذين يتطلعون إلى فقدان الوزن.
كما أنه يقلل من مستويات الكوليسترول الضار في الجسم.
2- بوتاسيوم
يساعد البوتاسيوم في تنظيم نبضات القلب ومستويات ضغط الدم في الجسم.
توفر لك وجبة تبلغ كميتها حوالي 300 ملليغرام حوالي 6٪ من كمية البوتاسيوم الموصى بها يومياً.
3- السعرات الحرارية والسكر
يحتوي نصف كوب من الزبيب على حوالي 215 سعرة حرارية و 42 جراماً من السكر، مما يجعله سبب في عدم اعتباره “وجبة خفيفة منخفضة السعرات الحرارية” و لتقليل السكر في الجسم.
هذا هو السبب أيضاً في كثير من الأحيان أن يأكلها رياضيو رفع الأوزان بدلاً من المواد الهلامية باهظة الثمن.
4- الكالسيوم والبورون
الكالسيوم عنصر أساسي في نمو العظام والأسنان السليمة.
بالنسبة للنساء بعد انقطاع الطمث، يساعد الكالسيوم أيضاً على تقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام مع تقدم العمر.
كوب واحد أو 165 غرام يحتوي على حوالي 45 غرام من الكالسيوم.
كما أنها توفر للجسم كمية جيدة من البورون، والذي يحافظ على صحة المفاصل.
5- مضادات الأكسدة
مصدر جيد للمغذيات النباتية مثل الفينول phenols و البوليفينول polyphenols.
تساعد مضادات الأكسدة هذه على منع تلف الخلايا.
6- مركبات مضادات للميكروبات
تساعد المواد الكيميائية النباتية في الزبيب مثل حمض اللينوليك linoleic و حمض الأوليك oleic وحمض اللينولينيك linolenic على محاربة البكتيريا الضارة في فمك والتي يمكن أن تؤدي إلى تلوث اللثة وتسوس الأسنان.
كما
كذلك
كما
