تبلغ ثروة إيلون ماسك Elon Musk الشخصية الآن 222 مليار دولار.
مما يوسع فجوته كأغنى شخص في العالم وفقاً لمؤشر بلومبرج للمليارديرات.
كما أن ثروة ماسك الشخصية ارتفعت بمقدار 10.6 مليار دولار إضافية.
وذلك بعد بيع ثانوي للأسهم من قبل المستثمرين.
و تم الإعلان عنه الأسبوع الماضي، حيث قدرت قيمة سبيس إكس SpaceX بأكثر من 100 مليار دولار.
تذكر: لمعاودة زيارة موقعنا مرة أخرى بسهولة فقط اكتب في المتصفح الخاص بك
مجلة كيه.ام.دبليو
اوKmw.Gate
في نفس السياق, يتبع جيف بيزوس ، مؤسس أمازون، ماسك بثروة صافية قدرها 191.6 مليار دولار.
و غرد ماسك ميدالية المركز الثاني لـ بيزوس في وقت مبكر اليوم.
وذلك بفضل كل من أسهم Tesla لـ ماسك و حصته الأكبر في SpaceX المملوكة للقطاع الخاص،
حيث يشغل منصب الرئيس التنفيذي للشركتين، جمع ماسك Musk ثروة هائلة.
مكما حصل ماسك على 8.6 مليار دولار منذ الإغلاق يوم الجمعة.
و أكثر من 52 مليار دولار منذ بداية العام، وفقاً لمؤشر بلومبرج للمليارديرات.
كما ارتفعت أسهم Tesla، حيث تتعافى من عام سيئ.
حيث ارتفعت بنسبة 13٪ منذ بداية العام حتى تاريخه، أي أقل بكثير من مكاسبها البالغة 743٪ في عام 2020.
ومع ذلك، يعد هذا تحسناً كبيراً عما كانت عليه عندما كانت منخفضة بنسبة 22٪ في مايو.
سباق الفضاء
في نفس السياق, حصل ماسك على 0 دولار في عام 2020، لكنه تلقى خيارات أسهم خلال العام تبلغ قيمتها الآن 22 مليار دولار.
و هذه الخيارات تستحق أكثر بكثير بسبب ارتفاع سعر السهم.
وبالتالي ماسك و بيزوس – أغنى رجلين على وجه الأرض – متورطون في سباق فضائي للمليارديرات.
حتى قبل إطلاق أول مهمة سياحية إلى الفضاء على متن Inspiration4 في سبتمبر،
فازت شركة SpaceX التابعة لـ ماسك بعقود ضخمة من وكالة ناسا والولايات المتحدة.
و أطلقت أقوى صاروخ في العملية.
من ناحية أخرى, سافر بيزوس، الذي أسس Blue Origin في عام 2000،
و مالك العلامات التجارية فيرجن الملياردير ريتشارد برانسون، إلى الفضاء الصيف الماضي.
وجد تقرير لـ ProPublica الصادر في يونيو أن بعض المليارديرات، بما في ذلك ماسك و بيل جيتس و بيزوس،
يدفعون ضريبة دخل دنيا مقارنة بالغالبية العظمى من الأمريكيين، على الرغم من ثروتهم الهائلة.
و لم يتم الكشف عن أي شيء في التقرير كان غير قانوني.
وفي الوقت نفسه، لا يزال الاقتصاد الأمريكي يتعافى من ركود Covid-19.
حيث انخفض متوسط دخل الأسرة بنسبة 2.9٪ في عام 2020 إلى 67.521 دولاراً.
و هو أول انخفاض ذي دلالة إحصائية منذ عام 2011.
وكان تقرير الوظائف الصادر في سبتمبر / أيلول هو الشهر الثاني على التوالي,
الذي أضاف فيه الاقتصاد وظائف أقل بكثير مما كان متوقعاً.
لمعرفة المزيد عنا قم بزيارة موقعنا علي Facebook, (أضغط هنا)
أو قم بزيارتنا علي موقع Twitter, (أضغط هنا)
