هناك شيء حول ترك الشمس تدفئ وجهك في يوم بارد أو تأخذ نفساً عميقاً في الهواء النقي بالخارج عندما تتجول في الحدائق, و التي تساعد على جعل الهموم اليومية و التوتر يقل قليلاً.
و يذكرك بأن هناك عالم حولك للتواصل معه.
تذكر: لمعاودة زيارة موقعنا مره أخرى بسهوله فقط اكتب فى المتصفح الخاص بك
مجلة كيه ام دبليو
اوKmw Gate
1- استخدم وسائل التواصل الاجتماعي لصالحك
في بعض الأحيان، يعد البقاء في المنازل مجرد أمر ضروري (مرحباً بالشتاء و الأيام الممطرة)، لكن هذا لا يعني أن عقلك يجب أن يظل كذلك.
في تلك الأيام، يوصي بالتنقل عبرحسابك على أنستغرام Instagram و حفظ صور للأماكن التي ترغب في زيارتها يوماً ما.
يدعم ذلك العلم في هذه الممارسة, وفقاً لدراسة عام 2015، يمكن أن يساعد النظر إلى صور النباتات و غيرها من المساحات الخضراء على تنشيط الجهاز العصبي الخاص بك و خفض مستويات التوتر لديك.
لذلك عندما يفشل كل شيء آخر، قم بتصفح الأنترنت.
2- حول رحلتك إلى تجربة في الهواء الطلق
بالطبع، من الأفضل دائماً الخروج و الأستمتاع بالمناظر الطبيعية على مشاهدتها فى الصورة، لذلك فإن إيجاد طرق بسيطة للتمارين الرياضية داخل جدولك الزمني المزدحم هو أمر صعب, لكن ليس مستحيلاً.
يمكنك توفير وقت فى جدولك الزمني للسير لمدة 15 دقيقة الي أي مكان يتطلب منك التواجد في خلال ذلك الوقت, مثل العمل أو السوق، أو حاول ركوب الدراجة كلما كان ذلك ممكناً، سواء كنت فى طريقك للحصول على القهوة أو متوجه إلى العمل.
3- مارس التمارين الرياضية في الهواء الطلق
في المرة القادمة التي تتوجه فيها إلى صالة الألعاب الرياضية، فكر، “هل يمكنني ممارسة هذا التمرين في الخارج؟”.
إذا أمكنك ذلك, يكون ذلك أفضل من رائحة العرق فى صالة الألعاب الرياضية و يكون مفيداً لك و لصحتك,
و لتستمتع بمشاهدة الأشجار بينما تركض في الخارج, ذلك حقاً أفضل من صالة الألعاب.
الحصول على بعض النباتات المنزلية
إذا كنت لا تستطيع الخروج و مشاهدة النباتات, فقم بإحضار النباتات إليك.
إن تقليم النباتات المنزلية يمكن أن يمنحك شعور بالاسترخاء و يساعد على تحفيز نشاطك العصبي.
إن 15 دقيقة من تقليم الأوراق و فحص التربة و ملء الأواني بالماء, تعطي نفس الشعور كما لو كنت متواجداً فى الخارج, مع الشعور بالاسترخاء.
